بالصور.. مايكل جاكسون أسطورة غزت العالم بالموهبة
نجم البوب مايكل جاكسون
اعتبره البعض غريبا بحركاته الهيسترية التى يؤديها على المسرح، وبالحوادث الغريبة التى ارتبطت باسمه. ورآه البعض الآخر فناناًً فريداً ذا طابع خاص ومميز استطاع أن يجذب مئات الملايين فى جميع أنحاء العالم لأغانيه. أسطورة البوب الأمريكى، مايكل جاكسون، الذى جمع قلوب المراهقين والشباب فى دول العالم شرقه وغربه توفى فجأة أمس الخميس، عن عمر يناهز خمسين عاماً، وهو يستعد لجولة غنائية فى أوروبا كان يريد بها أن يعود إلى مجده فى فترة الثمانينيات والتسعينيات، إلا أن القدر لم يمهله، لينسحب من الحياة بنوبة قلبية باغتته فى منزله بمدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا.
وتكشف التغطية الواسعة التى خصصتها الصحف الغربية، وتحديداً الأمريكية والبريطانية عن المكانة الشديدة التى تمتع بها نجم البوب الراحل التى جعلت بعض الصحف تضعه فى مكانة عظماء الموسيقى بعد فرانك سيناترا وألفيس بريسلى. فتراجعت الأخبار المحلية والعالمية على صفحات التايمز والجارديان والتليجراف ليحل محلها خبر وفاة جاكسون، وردود الفعل على ذلك، واستعراض سيرته الذاتية وقصة صعوده الغنائى منذ عمر الخامسة وحتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
صحيفة الجارديان قالت إن وفاة جاكسون تضع نهاية مأساوية للتراجع الكبير والغريب وأحيانا الهزلى لمجده فى الثمانينيات، عندما كان أعظم مؤدى موسيقى وموحد موسيقى البيض والسود والذى اخترق حاجز العرق. فلا يزال ألبومه "Thriller" الذى أطلقه عام 1982 والذى ضم أفضل أغانيه على الإطلاق هو أفضل ألبوم حقق أعلى مبيعات فى كل العصور ببيع 50 مليون نسخة منه فى جميع أنحاء العالم.
وطوال حياته الفنية باع مايكل جاكسون 750 مليون نسخة من ألبوماته، وفاز ب13 جائزة جرامى العالمية، إلا أنه انسحب من الحياة العامة بعد آخر جولاته عام 1997 وأطلق آخر ألبوماته عام 2001.
وأشارت الصحيفة إلى أن مايكل جاكسون أمضى السنوات الأخيرة من حياته فى التحول أكثر من أى وقت مضى إلى نسخة غريبة عن نفسه، وأصبح فى النهاية مجرد شخصية استعراضية فى حديقة المشاهير. لكن تحت هذا السطح الغريب كان مغنياً صنع شهرته ليس عن طريق مجرد شذوذ أو ضربة حظ، لكن عن طريق موهبة رائعة استحقت أن تغزو العالم. واعتبرت فى النهاية أنه رغم كل تناقضاته المأساوية كإنسان، يمكن أن يُنظر إليه حقا باعتباره أعظم مغنيى جيله، والوريث الطبيعى لفرانك سيناترا وألفيس بريسلى.
صحيفة الإندبندنت اختارت عنوان تغطيتها لهذا الحدث "التراجع الأخير لأسطورة البوب"، وتحدثت عن الغموض الذى يحيط بوفاته. وقالت إنه بعد يوم واحد فقط على موته، أُثيرت التكهنات حول ما قتل نجم البوب قبل أسابيع من سلسلة حفلاته المرتقبة والتى طال انتظارها.
نفس الموضوع تحدثت عنه صحيفة التايمز التى قالت إن أصدقاء جاكسون أشاروا إلى أنه أصيب بنوبة قلبية نتيجة إصابته بحقنة لقتل الألم بعد بروفة كان يجريها فى لوس أنجلوس استعداداً لحفلاته فى لندن. وبعيداً عن ظروف وفاته، قالت التايمز إن الكثيرين اعتبروا مايكل جاكسون بطلاً، فى حين نظر إليه كثيرون آخرون باعتباره مسخاً، لكن لا أحد يستطيع أن ينكر ما حققه طوال 50 عاماً.
أما صحيفة الدايلى التليجراف ركزت على الجولة الفنية الكبرى التى كان جاكسون يعتزم القيام بها للقاء جمهوره بعد غياب طويل، وقالت إنها كانت تواجهها عقبات تتعلق بالحالة الصحية لمغنى البوب. وكانت أولى حفلات هذه الجولة من المفترض أن تقام فى الثالث عشر من يوليو المقبل.
إلا أن شائعات انتشرت حول مرض جاكسون وعدم قدرته على بذل الجهد الكافى الذى تتطلبه مثل هذه الجولة. وأشارت الصحيفة إلى أن جولة جاكسون كانت ستتضمن 50 حفلاً غنائياً إلا أن المخاوف المتعلقة بصحته أدت إلى تأجيل مواعيد أربع من هذه الحفلات .أما صحيفة نيويورك تايمز، فقالت عنه إنه بنى نجوميته فى مفارقة. فعندما كان نجماً فى طفولته بدا أنه سابق لعصره، وعندما نضج بدا كطفل. وكانت المنافس الوحيد له هو نفسه. وعن طريق المرح الصاخب فى أغانيه، تحدث عن المخاوف والشكوك.
كان متناقضا من الناحية العنصرية أيضا، فهو أمريكى من أصل أفريقى، إلا أن ملامحه تبدو أقرب لشخص قوقازى، وأصبحت بشرته أكثر بياضاً خلال حياته الفنية، حتى أصبح وجهه قناعاً. وختاماً مع صحيفة لوس أنجلوس تايمز التى قالت إن حياة مايكل جاكسون جمعت بين الإبداع والشهرة والمأساة. فكان لديه تمثال لمارلين مونروا فى منزله ودرس القصة الهزينى لنجم هوليود شارلى شابلن وتزوج من ابنة ألفيس بريسلى.
Click this bar to view the full image.
مايكل جاكسون يستلم جائزتى عن ألبومه الأول "أووف ذا وال" الذى أنتجه له كوينسى جونز عام 1979.
أول أسطوانة ذهبية يحصل عليها مايكل جاكسون عن ألبوم "Thriller" عام 1982، هذا الألبوم الذى تصدر قائمة أفضل 10 أغانى بمسابقة "Billboard" ل80 أسبوعا
"ملك البوب" بين الرئيس الأمريكى الأسبق، رونالد ريجان، وزوجته نانسى ريجان فى مايو عام 1984
Click this bar to view the full image.
نجمة مايكل جاكسون فى ممشى المشاهير بهوليوود، حيث وضعت باسمه عام 1984
Click this bar to view the full image.
مايكل جاكسون يغنى فى إستاد ويمبلى بلندن خلال جولته حول العالم للترويج لألبومه "Bad" عام 1988. ولقد دخل جاكسون موسوعة جينيس العالمية، عندما حطم الرقم القياسى لحضور أكثر من 504 آلاف شخص بأستاذ ويمبلى
جاكسون خلال إحدى زياراته الإنسانية إلى جنوب أفريقيا عام 1996
Click this bar to view the full image.
أحد تماثيل جاكسون الذى أقيم للترويج عن ألبومه "History" الذى صدر عام 1995
Click this bar to view the full image.
معجبو مايكل جاكسون خلال مسيرة سلمية خارج مقر شركة سونى للموسيقى عام 2002
Click this bar to view the full image.
مايكل جاكسون مع زوجته ديبورا رو التى أنجبت له ابنه مايكل جوزيف جاكسون جونير، وابنه باريس مايكل كاثرين جاكسون
Click this bar to view the full image.
فى 19 نوفمبر عام 2003، أصدر حكم بحق مايكل جاكسون لتسليم نفسه للسلطات فى كاليفورنيا بتهمة التحرش بأطفال، وقد أفرج عنه مقابل دفع كفالة ثلاثة ملايين دولار أمريكى
Click this bar to view the full image.
جاكسون يحمل ابنه الثالث، برنس مايكل جاكسون II الذى ولد عام 2002، ويعرضه للمصورين لالتقاط صوراً له، ولكن هذه الصورة استقطبت غضباً واسعاً بجميع وسائل الإعلام
جثمان مايكل جاكسون يؤخذ بواسطة شاحنة إلى مشرحة بلوس أنجلوس للكشف عن سبب الوفاة
مشجعى مطرب البوب الشهير يشعرون بالصدمة لوفاته
مايكل جاكسون يودع جماهيره
نجم البوب مايكل جاكسون
اعتبره البعض غريبا بحركاته الهيسترية التى يؤديها على المسرح، وبالحوادث الغريبة التى ارتبطت باسمه. ورآه البعض الآخر فناناًً فريداً ذا طابع خاص ومميز استطاع أن يجذب مئات الملايين فى جميع أنحاء العالم لأغانيه. أسطورة البوب الأمريكى، مايكل جاكسون، الذى جمع قلوب المراهقين والشباب فى دول العالم شرقه وغربه توفى فجأة أمس الخميس، عن عمر يناهز خمسين عاماً، وهو يستعد لجولة غنائية فى أوروبا كان يريد بها أن يعود إلى مجده فى فترة الثمانينيات والتسعينيات، إلا أن القدر لم يمهله، لينسحب من الحياة بنوبة قلبية باغتته فى منزله بمدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا.
وتكشف التغطية الواسعة التى خصصتها الصحف الغربية، وتحديداً الأمريكية والبريطانية عن المكانة الشديدة التى تمتع بها نجم البوب الراحل التى جعلت بعض الصحف تضعه فى مكانة عظماء الموسيقى بعد فرانك سيناترا وألفيس بريسلى. فتراجعت الأخبار المحلية والعالمية على صفحات التايمز والجارديان والتليجراف ليحل محلها خبر وفاة جاكسون، وردود الفعل على ذلك، واستعراض سيرته الذاتية وقصة صعوده الغنائى منذ عمر الخامسة وحتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
صحيفة الجارديان قالت إن وفاة جاكسون تضع نهاية مأساوية للتراجع الكبير والغريب وأحيانا الهزلى لمجده فى الثمانينيات، عندما كان أعظم مؤدى موسيقى وموحد موسيقى البيض والسود والذى اخترق حاجز العرق. فلا يزال ألبومه "Thriller" الذى أطلقه عام 1982 والذى ضم أفضل أغانيه على الإطلاق هو أفضل ألبوم حقق أعلى مبيعات فى كل العصور ببيع 50 مليون نسخة منه فى جميع أنحاء العالم.
وطوال حياته الفنية باع مايكل جاكسون 750 مليون نسخة من ألبوماته، وفاز ب13 جائزة جرامى العالمية، إلا أنه انسحب من الحياة العامة بعد آخر جولاته عام 1997 وأطلق آخر ألبوماته عام 2001.
وأشارت الصحيفة إلى أن مايكل جاكسون أمضى السنوات الأخيرة من حياته فى التحول أكثر من أى وقت مضى إلى نسخة غريبة عن نفسه، وأصبح فى النهاية مجرد شخصية استعراضية فى حديقة المشاهير. لكن تحت هذا السطح الغريب كان مغنياً صنع شهرته ليس عن طريق مجرد شذوذ أو ضربة حظ، لكن عن طريق موهبة رائعة استحقت أن تغزو العالم. واعتبرت فى النهاية أنه رغم كل تناقضاته المأساوية كإنسان، يمكن أن يُنظر إليه حقا باعتباره أعظم مغنيى جيله، والوريث الطبيعى لفرانك سيناترا وألفيس بريسلى.
صحيفة الإندبندنت اختارت عنوان تغطيتها لهذا الحدث "التراجع الأخير لأسطورة البوب"، وتحدثت عن الغموض الذى يحيط بوفاته. وقالت إنه بعد يوم واحد فقط على موته، أُثيرت التكهنات حول ما قتل نجم البوب قبل أسابيع من سلسلة حفلاته المرتقبة والتى طال انتظارها.
نفس الموضوع تحدثت عنه صحيفة التايمز التى قالت إن أصدقاء جاكسون أشاروا إلى أنه أصيب بنوبة قلبية نتيجة إصابته بحقنة لقتل الألم بعد بروفة كان يجريها فى لوس أنجلوس استعداداً لحفلاته فى لندن. وبعيداً عن ظروف وفاته، قالت التايمز إن الكثيرين اعتبروا مايكل جاكسون بطلاً، فى حين نظر إليه كثيرون آخرون باعتباره مسخاً، لكن لا أحد يستطيع أن ينكر ما حققه طوال 50 عاماً.
أما صحيفة الدايلى التليجراف ركزت على الجولة الفنية الكبرى التى كان جاكسون يعتزم القيام بها للقاء جمهوره بعد غياب طويل، وقالت إنها كانت تواجهها عقبات تتعلق بالحالة الصحية لمغنى البوب. وكانت أولى حفلات هذه الجولة من المفترض أن تقام فى الثالث عشر من يوليو المقبل.
إلا أن شائعات انتشرت حول مرض جاكسون وعدم قدرته على بذل الجهد الكافى الذى تتطلبه مثل هذه الجولة. وأشارت الصحيفة إلى أن جولة جاكسون كانت ستتضمن 50 حفلاً غنائياً إلا أن المخاوف المتعلقة بصحته أدت إلى تأجيل مواعيد أربع من هذه الحفلات .أما صحيفة نيويورك تايمز، فقالت عنه إنه بنى نجوميته فى مفارقة. فعندما كان نجماً فى طفولته بدا أنه سابق لعصره، وعندما نضج بدا كطفل. وكانت المنافس الوحيد له هو نفسه. وعن طريق المرح الصاخب فى أغانيه، تحدث عن المخاوف والشكوك.
كان متناقضا من الناحية العنصرية أيضا، فهو أمريكى من أصل أفريقى، إلا أن ملامحه تبدو أقرب لشخص قوقازى، وأصبحت بشرته أكثر بياضاً خلال حياته الفنية، حتى أصبح وجهه قناعاً. وختاماً مع صحيفة لوس أنجلوس تايمز التى قالت إن حياة مايكل جاكسون جمعت بين الإبداع والشهرة والمأساة. فكان لديه تمثال لمارلين مونروا فى منزله ودرس القصة الهزينى لنجم هوليود شارلى شابلن وتزوج من ابنة ألفيس بريسلى.
Click this bar to view the full image.
مايكل جاكسون يستلم جائزتى عن ألبومه الأول "أووف ذا وال" الذى أنتجه له كوينسى جونز عام 1979.
أول أسطوانة ذهبية يحصل عليها مايكل جاكسون عن ألبوم "Thriller" عام 1982، هذا الألبوم الذى تصدر قائمة أفضل 10 أغانى بمسابقة "Billboard" ل80 أسبوعا
"ملك البوب" بين الرئيس الأمريكى الأسبق، رونالد ريجان، وزوجته نانسى ريجان فى مايو عام 1984
Click this bar to view the full image.
نجمة مايكل جاكسون فى ممشى المشاهير بهوليوود، حيث وضعت باسمه عام 1984
Click this bar to view the full image.
مايكل جاكسون يغنى فى إستاد ويمبلى بلندن خلال جولته حول العالم للترويج لألبومه "Bad" عام 1988. ولقد دخل جاكسون موسوعة جينيس العالمية، عندما حطم الرقم القياسى لحضور أكثر من 504 آلاف شخص بأستاذ ويمبلى
جاكسون خلال إحدى زياراته الإنسانية إلى جنوب أفريقيا عام 1996
Click this bar to view the full image.
أحد تماثيل جاكسون الذى أقيم للترويج عن ألبومه "History" الذى صدر عام 1995
Click this bar to view the full image.
معجبو مايكل جاكسون خلال مسيرة سلمية خارج مقر شركة سونى للموسيقى عام 2002
Click this bar to view the full image.
مايكل جاكسون مع زوجته ديبورا رو التى أنجبت له ابنه مايكل جوزيف جاكسون جونير، وابنه باريس مايكل كاثرين جاكسون
Click this bar to view the full image.
فى 19 نوفمبر عام 2003، أصدر حكم بحق مايكل جاكسون لتسليم نفسه للسلطات فى كاليفورنيا بتهمة التحرش بأطفال، وقد أفرج عنه مقابل دفع كفالة ثلاثة ملايين دولار أمريكى
Click this bar to view the full image.
جاكسون يحمل ابنه الثالث، برنس مايكل جاكسون II الذى ولد عام 2002، ويعرضه للمصورين لالتقاط صوراً له، ولكن هذه الصورة استقطبت غضباً واسعاً بجميع وسائل الإعلام
جثمان مايكل جاكسون يؤخذ بواسطة شاحنة إلى مشرحة بلوس أنجلوس للكشف عن سبب الوفاة
مشجعى مطرب البوب الشهير يشعرون بالصدمة لوفاته
مايكل جاكسون يودع جماهيره
الإثنين أغسطس 02, 2010 8:34 am من طرف وديان
» نحن هناااااااااا يا عرب
السبت يوليو 24, 2010 5:39 pm من طرف عاشق العيون السود
» خمسين معلومة عن الرسول
الأربعاء يوليو 21, 2010 5:14 am من طرف عاشق العيون السود
» رغد .... انت لي *&*& * اتفضلووشو فو روايه اكثر من رائعه
الإثنين يوليو 19, 2010 4:19 pm من طرف عاشق العيون السود
» حبة بغداد
الإثنين يوليو 19, 2010 3:43 pm من طرف عاشق العيون السود
» يا تاعبني....تعبت اشكى تعبت ابكى
الإثنين يوليو 19, 2010 3:04 pm من طرف عاشق العيون السود
» برنامج الاتصال المجاني عبر الانترنت
الإثنين يوليو 19, 2010 2:47 pm من طرف عاشق العيون السود
» برنامج جميل جدا يجعل لملفاتك ألوان راقية وجميلة
الإثنين يوليو 19, 2010 12:05 pm من طرف عاشق العيون السود
» ما هو الحمار الذي يجب أن نبيعه جميعاً?؟..
الإثنين يوليو 19, 2010 11:57 am من طرف عاشق العيون السود